إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 5 سبتمبر 2011

عبير الرملي تكتب : حبك سراب -جريدة الواقع


alwakei.com
جئت بضؤك لتضئ سرداب حياتي ؟؟ لم أكن وحيده كانت معي ذكرياتي قد كانت ذكريات حزينة تمتزج بالأفراح ........ فتحت عيني في ضئ نورك فأصبت عيني وذهبت وراء قلبي في ظلالك متمنيه لشفائي ..... ذهبت وراء حبك على سبيل النجاة ....... جئت بنورك لتملئ بالظلام حياتي جئت لتزيد من أحزانى ؟؟! قد كنت أراك ملاذي يوم أضئت ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التسميات