إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 17 مايو 2011

مقابر جماعية في درعا عندد بشار الع...


فتوى ابن تيمية في الطائفة النصيرية ( العلوية) هذا النظام الإجرامي لا يخفى على المتابع، وتوظيف هذه الفتوى و***ها من فتاوى العلماء في الطائفة النصيرية مفيد في إدارة الصراع، وربط المسلمين بالمنطلقات العقدية، والشرعية. هذا نص فتوى شيخ الإسلام ابن تيمية (ت728)في طائفة النصيرية، وهي فتوى نفيسة لشمولها وانطلاقها من منطلقات عقدية مهمة، والحاجة لهذه الفتوى في هذه الأيام لا يخفى، فالنظام السوري الذي جمع النفاق، والطائفية، والإلحاد إلى جانب الظلم، والطغيان، والاستبداد؛ يجب أن يعرى ويكشف لعموم المسلمين، فليست مش**ة النظام السوري مجرد كونه قائماً على العلمانية؛ بل أضاف إلى ذلك عقيدة النصيرية التي هي أشد كفراً وإلحاداً من العلمانية، وتاريخ هذه الطائفة، وهذا النظام الإجرامي لا يخفى على المتابع، وتوظيف هذه الفتوى و***ها من فتاوى العلماء في الطائفة النصيرية مفيد في إدارة الصراع، وربط المسلمين بالمنطلقات العقدية، والشرعية. والاكتفاء بمجرد الحديث حول الاستبداد في هذا النظام تقزيم للإشكاليات الكبرى، وصرف للنظر عن الأهم والأخطر في المش**ة، أما من يدافع عنه باعتباره حاضن للمقاومة، ومدافع عنها فهذه سذاجة فكرية وسياسية، وقراءة سطحية لتحولات الفكر والسياسة، وقراءة منقوصة للأحداث والتاريخ. نترك إخواننا القراء الكرام مع هذه الفتوى الخطيرة التي تكشف الأبعاد العقدية والفكرية للواقع المعاصر المؤلم في بلاد الشام. القتوي في هذا الرابط http://asdallah.com/vb/showthread.php?t=4594
المدة: 0:47

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التسميات